أحلام مستغانمي
~
ثمة نوعان من الشقاء:
الأول ألا تحصل على ما تتمناه.
والثاني أن يأتيك وقد تأخر الوقت و تغيّيرت انت
، وتغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات.
أحلام مستغانمى
~
مُتفق أم مُختلف ....؟!
وهل تشعر فعلاً بالشقاء عند تحقيق إحدى أمنياتك حتى لو بعد سنوات؟
ترجع أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري حيث ولد أبوها محمد الشريف حيث كان والدها مشاركا في الثورة الجزائرية،ّ عرف السجون الفرنسية, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي 1945 . وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلدية, ومع ذلك فإنه يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك ( 45 ألف شهيد سقطوا خلال تلك المظاهرات) وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسية, بسبب نشاطه السياسي بعد حلّ حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة حزب جبهة التحرير الوطني FLN . عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، إنتقلت إلى فرنسا في سبعينات القرن الماضي ، حيث تزوجت من صحفي لبناني، وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة من جامعة السوربون. تقطن حاليا في بيروت. وهي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد. مؤلفاتها * على مرفأ الأيام عام 1973. * كتابة في لحظة عري عام 1976. * ذاكرة الجسد عام 1993. * فوضى الحواس 1997. * عابر سرير 2003
Par : ثقف نفسك
~
ثمة نوعان من الشقاء:
الأول ألا تحصل على ما تتمناه.
والثاني أن يأتيك وقد تأخر الوقت و تغيّيرت انت
، وتغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات.
أحلام مستغانمى
~
مُتفق أم مُختلف ....؟!
وهل تشعر فعلاً بالشقاء عند تحقيق إحدى أمنياتك حتى لو بعد سنوات؟
ترجع أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري حيث ولد أبوها محمد الشريف حيث كان والدها مشاركا في الثورة الجزائرية،ّ عرف السجون الفرنسية, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي 1945 . وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلدية, ومع ذلك فإنه يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك ( 45 ألف شهيد سقطوا خلال تلك المظاهرات) وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسية, بسبب نشاطه السياسي بعد حلّ حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة حزب جبهة التحرير الوطني FLN . عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، إنتقلت إلى فرنسا في سبعينات القرن الماضي ، حيث تزوجت من صحفي لبناني، وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة من جامعة السوربون. تقطن حاليا في بيروت. وهي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد. مؤلفاتها * على مرفأ الأيام عام 1973. * كتابة في لحظة عري عام 1976. * ذاكرة الجسد عام 1993. * فوضى الحواس 1997. * عابر سرير 2003
Par : ثقف نفسك